أضحت مسألة السلامة المرورية تشكل عبئا ضخما على جميع مكونات المجتمع، واختبارا حقيقيا لأعلى هرم الحكومة في تفعيل الترسانة القانونية والتقنية لضمان طريق وفضاء آمن، فهل توقظ المجزرة المرورية التي خلفت مقتل وتفحم جثة 32 مسافرا جزائريا بولاية الأغواط يوم السبت الماضي، ضمائر المسؤولين التنفيذيين بشتى القطاعات للتحرك من أجل حماية أرواح مستعمليها. فيما تبقى عائلات الضحايا تنتظر أمام مستشفى آفلو التحقيق في هوية الجثث المتفحمة كشف قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالأغواط أن ثلاثة أفواج مختصة من معهد الأدلة الجنائية ببوشاوي بالجزائر العاصمة، تنقلت إلى مكان حادث المرور بطريق آفلو بالأغواط، وأخذت ع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال