يعرف، اليوم الثلاثاء أو غدا الأربعاء، مصير اتفاق السلام في مالي الموقع بالأحرف الأولى بالجزائر بتاريخ الفاتح مارس الجاري، حيث ستعرضه تنسيقية الحركات الأزوادية أمام بعثة أممية من المنتظر أن تحل بكيدال، للاطلاع على نتائج الأيام التشاورية حول مشروع الاتفاق. ورفضت القواعد الشعبية للتنسيقية فحوى الوثيقة، بحجة عدم معالجتها الأسباب الجذرية للصراع.اختتمت، في ساعة متأخرة أول أمس، الأيام التشاورية حول مشروع اتفاق الجزائر لإحلال السلام في مالي، ولم يصدر أي بيان أو موقف رسمي عن تنسيقية الحركات الأزوادية، باعتبارها طرفا رئيسيا في الاتفاقية، ماعدا ما نقلته وسائل إعلام أزوادية، للممثلين عن المجتمع المد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال