رحل، أول أمس، المناضل والمجاهد لمين خان عن عمر ناهز 89 سنة بعد مسيرة حافلة بالنضال والعطاء والوطنية، وهو المجاهد والطبيب وآخر أعضاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، فقد ساهم في عدة محطات رسمت نضال الشعب الجزائري، خاصة نضال الطلبة والطبقة المثقفة التي كان ينتمي إليها، فقد عاش الراحل فترتين حاسمتين من تاريخ الجزائر، أولاهما في ظل الاستعمار الغاشم، وبعد فترة الاستقلال والبناء والتشييد لهياكل الدولة. "الخبر" حاولت، في هذه الندوة، التقرب من مؤرخين ودارسين لمسيرة الرجل ومتتبعي خطوات نضاله التي بدأها وهو طالب في الثانوي. تحدث الأستاذ لونيسي من جامعة وهران 1 عن المراحل الأولى لانخراط الراحل في ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال