ذكر معهد "كارنيغي" للأبحاث حول السلام في الشرق الأوسط، أن حركات الاحتجاج التي اندلعت عام 2019 بالجزائر والسودان والعراق ولبنان وإيران، تملك "قدرة على الصمود لافتة إلى حد كبير". وأوضح بأنها حافظت على انضباطها بالرغم من افتقادها القيادة. ونشر المعهد بموقعه الإلكتروني، أمس، دراسة لأشهر باحثيه، مارك لينش، عنوانها "منتفضون من دون سلاح"، جاء فيها أن الاحتجاجات في السودان "تمكنت من التقاط أنفاسها والانطلاق من جديد، بعد الاعتداء العنيف على اعتصام في الخرطوم في يونيو الماضي، وبعد حملة الاعتقالات الواسعة التي طالت منظّميها وناشطيها، وتوقّف شبكة الأنترنت". وأشارت الدراسة إلى استمرار الاحتجاجات في الجزا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال