تلقت الرباط صفعة موجعة من المملكة المتحدة في القضية الصحراوية. بعد أن جعلت الرأي العام المغربي يؤمن لفترة طويلة بدعم لندن لسياستها التوسعية في الصحراء الغربية حيث بات المغرب يواجه الموقف البريطاني الحقيقي بشأن آخر مستعمرة في أفريقيا. وتفيد آخر الأخبار أن السفير البريطاني في المغرب، "سيمون مارتن"، رفض بشكل قاطع الاستسلام لأهواء المخزن، الذي يرغب في أن تتبنى جميع التمثيليات الدبلوماسية الأجنبية على أراضيه أطروحاته الخيالية. لكن الممثل البريطاني لا يرى الأمر بهذه الطريقة. وقبل أيام صرح أحد النواب لزملائه في قصر "وستمنستر" أن الممثل الدبلوماسي في المغرب يدعم "مغربية" الصحراء الغربية. ويبدو أن ه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال