أقرت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط بأن ظاهرة الدروس الخصوصية ظاهرة مقلقة مؤكدة أن التحكم فيها لن يتأتى إلا بضمان تعليم نوعي و تكوين جيد ، مضيفة أن الظاهرة تؤثر سلبا على تمدرس التلاميذ من الابتدائي إلى الثانوي ، كما دعت لدى إعلانها عن انطلاق امتحان شهادة التعليم الابتدائي بميلة إلى ضرورة انفتاح المؤسسات التربوية على المجتمع لاستغلال مرافقها في التظاهرات الثقافية و الفكرية و الرياضية .
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال