تتوقع المصالح الفلاحية بولاية بسكرة إنتاج أزيد من 3 ملايين قنطار من مختلف أنواع التمور هذا الموسم، مع ترقب نوعية ممتازة بالنظر إلى ملاءمة الظروف المناخية ولجوء كبار الفلاحين المنتجين إلى حماية العراجين خوفا من التقلبات الجوية، فيما يبقى هاجس نقص اليد العاملة وغلائها يؤرق كبار الفلاحين الذين ينتظرون إدخال المكننة التي باتت أمرا حتميا لإنقاذ ثروة النخيل، في حين يشهد السوق المحلي ركودا في عمليات البيع والشراء. تفيد الأرقام المتوفرة من قطاع الفلاحة في بسكرة بأن عدد النخيل الذي كان في وقت سابق يقارب 4.5 ملايين نخلة، منها نحو 4.2 ملايين نخلة منتجة، تقلص بعد التقسيم الإداري واستحداث ولاية أولاد جلال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال