لا تزال سجون الكيان الصهيوني في الأراضي المحتلّة تحاكي أنين وآهات المعتقلين الفلسطينيين، بعدما غصت بمناضلين من جميع الأعمار والمستويات، ذكورا وإناثا، حملوا رسالة شعب ظلمه العالم ككل، وخذله العرب بعد انسحابهم من ساحة المقاومة.. سجون تكتم أصواتا ثابتة وعتيدة بين جدران رطبة تحاول إيصال رسالة حملتها أبا عن جد، وغرست في قلوب ونفوس شعب صامد رغم الحصار والاضطهاد.. وضعت حالة محمد القيق، الصحفي الفلسطيني المعتقل لدى الكيان الصهيوني، العالمَ في موقف لا يحسد عليه، بعد أن دخل في إضراب عن الطعام لمدة فاقت 86 يوما وأدى إلى تعقد حالته الصحية التي تتدهور يوما بعد يوم، في ظل جهود أممية ومنظمات حقوقية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال