يتداول عمال وموظفو مطار الجزائر الدولي هواري بومدين، باستغراب النفوذ الكبير الذي يمارسه أصحاب كشكين لبيع الجرائد والتبغ، أحدهما يوجد بمبنى الرحلات الداخلية والثاني في الخطوط الداخلية. فالمكانان أصبحا بمثابة ”خلية للتخابر” وجمع المعلومات عن كل ما يجري من صغيرة وكبيرة في المطار ونقلها إلى المدير العام لشركة الخطوط الجوية. ويملك صاحبا الكشكين امتيازات خاصة، نظير ”الخدمة” التي يقدمانها، إذ يسمح لهما بركن سيارتهما في المحطة القريبة من مدرج الطائرات، مثلهما مثل الطيارين، والدخول إليها بشارة مخصصة للموظفين حصريا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال