لم يعد مواطنو ولاية ميلة يشعرون بأي أثر لأي حركية تنموية، فالصيف مر على سكان الولاية دون أن يلمسوا أي تغيير ينعش آمالهم في أن العهد الجديد سيكون أفضل وملامح التحسن قد انطلقت، فكل شيء “حابس” في نظر المواطن، وميلة تتقهقر يوما بعد يوم منذ تبني سياسة شد الحزام. منتخبون في سبات، وعينهم على محليات نوفمبر، إدارة جديدة غرقت في مرحلة “جس النبض” وتشخيص الوضع، وضع اجتماعي متردٍّ ومواطن تائه، مشاكل بالجملة وحلول غائبة.. الوالي لم يجد على ما يبدو من أين يبدأ، والوقت يمر والمشاكل تتراكم، فقطاعات التربية والبيئة والصحة والري والفلاحة والأشغال العمومية والسكن والرياضة،كلها تغرق في النق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال