مع اقتراب انتهاء الحملة الانتخابية لموعد 23 نوفمبر 2017، أخرج المترشحون كل أوراقهم لإقناع الناس باختيار قوائمهم، وأمام عجز غالبية هؤلاء عن تقديم برامج مدروسة ومعقولة، راح آخرون يبيعون الأحلام ويسوّقون كلاما لا يدخل رأس عاقل، كحال قائمة حزبية في تيزي وزو توهم المواطنين بأن التصويت لها سيفتح لهم إمكانية الظفر بمسكن.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال