أصرّ المسؤولون الجزائريون الذين حضروا تدشين مصنع عربات المترو، صباح أمس، بعنابة، على الحديث باللغة الفرنسية في حضور وزير خارجية فرنسا، لوران فابيوس، إلا وزير النقل، وكعادته، قرر التغريد خارج السرب والحديث باللغة العربية، ليبقى السؤال مطروحا: متى يتخلص مسؤولونا من عقدة لغة فولتير؟ ومتى يشعروننا في خطاباتهم بأن استقلالنا قد اكتمل أخيرا؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال