صراع العصب حول الرئيس وبالرئيس أنتج لنا حكومة لا هي حزبية ولا هي تيكنوقراطية... رغم هزال أحزاب الحكم وتعاسة التيكنوقراط الذين يدورون في فلكه.صراع العصب في السلطة هو الذي أدى إلى تجميد المشاريع الكبرى قبل سنة، وهو الذي جعل الحكومة الحالية تعيد إطلاق هذه المشاريع المجمّدة. والمصيبة أن التجميد قدم على أنه تطبيق لتوجيهات الرئيس وتنفيذا لبرنامج الرئيس لمواجهة الأزمة المالية... ورفع التجميد اليوم أيضا قدم للرأي العام على أنه هو أيضا تم في سياق تطبيق برنامج الرئيس ووفق توجيهاته! كيف يصدر هذا عن رئيس واحد وفي أقل من سنة؟!كيف لا يحس هؤلاء بأن إسناد مثل هذه الممارسات للرئيس هو تقديمه للرأي العام على أنه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال