لم تكن العهدة الانتخابية للمجالس المحلية للخماسي 2012 /2017 “سمن على عسل” بالنسبة للكثير من “الأميار”، خصوصا الذين قذفوا بطموحاتهم الشخصية في معترك انتخابي، أفرز مجالس هشة طغت عليها الصراعات والمكائد وحتى المطامع والأخطاء التي قادت أصحابها من “فخفخة” المكاتب إلى غياهب السجون، وهي القضايا التي جعلت الوصاية الإدارية تتردد في اتخاذ الإجراءات المناسبة للمنتخبين المتابعين قضائيا، فمنهم من طالته التوقيفات الإدارية ومنهم من حظي “بالتغطية” رغم أن وزير الداخلية أصدر في وقت سابق تعليمة تأمر بالتوقيف التحفظي لأي رئي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال