إذا كان المواطن يحتاج إلى خدمة في مقاطعة التجهيزات العمومية لوهران، يجب عليه أن يمحو عشرات الأيام من حياته يقضيها في انتظار المسؤول أو المعني بالخدمة التي يطلبها، لأنه لا يوجد مستخدم أو عامل مواظب في هذه الإدارة سوى عاملة النظافة التي تفتح المقر وتنظفه في الوقت، أما بقية المستخدمين “فأنت وزهرك”، كما يقول المثل الشعبي، وحتى حارس الإدارة يشتغل حسب هواه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال