امتدت آثار زلزال انهيار أسعار النفط إلى بيوت الجزائريين، بعد سياسة التقشف المعلن عنها من قبل الحكومة، فعصفت بميزانية “الزوالية” وأصحاب الدخل الضعيف الذين هم على موعد مع “شد الحزام” طوال شهر رمضان. وإن كانت مائدة إفطار الأغنياء وميسوري الحال تتزين بما لذ وطاب من أطباق، فالفقراء قد يلجأون إلى الاستدانة من أجل قطعة خبز وصحن شوربة. بسبب ارتفاع الأسعار وتراجع القدرة الشرائية، سقطت عادات وتقاليد كثيرة للجزائريين من الأجندة الخاصة بشهر رمضان لهذا العام، على غرار إعادة طلاء المنازل وشراء أوان جديدة، بل أصابت “حمى التقشف” حتى مائدة الإفطار التي “ستفتقد&rdq...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال