على عكس السنوات الماضية التي انطلق فيها الدخول المدرسي على وقع احتجاجات النقابات، فقد صنع مشكل اكتظاظ الأقسام حدث هذا العام، إذ حشر في قسم واحد بين 40 و50 تلميذا، ما اضطر بالسلطات إلى اقتراح تحويل مرافق عمومية بما في ذلك أسواق مغطاة إلى مؤسسات تربوية، في وقت يتنعم المحظوظون في المدارس الخاصة بأقسام واسعة وتسع 20 تلميذا فقط. سجل قطاع التربية اكتظاظا غير مسبوق عبر عدد من الولايات أثار احتجاج الأساتذة والتلاميذ وأوليائهم، بعد أن أصبح القسم الواحد يستقبل نحو 50 تلميذا، حولت بموجبه المؤسسات التي تعاني اختناقا بسبب هذا الوضع أقسامها إلى حجرات دوارة يتداول عليها التلاميذ، في الوقت الذي ألغى مدي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال