تفاجأت الأسرة الإعلامية المعتمدة بتبسة، بعدد رهيب لأشخاص من الجنسين يزعمون الانتماء للصحافة المحلية، على هامش زيارة وزير الموارد المائية للولاية، إلى درجة فرضت على المنظمين تخصيص سيارتين من نوع رونو ترافيك للمرافقة ولم تكفي. فهل سيتفطّن الوالي الجديد لهذه الظاهرة ويعتمد الرسميين فقط الذين تفوّضهم مؤسساتهم، خاصة وأن الأمر لا يسلم من حوادث قد يتعرض لها هؤلاء الصحفيين الأشباه غير المصرح بهم وغير المعتمدين من طرف أية وسيلة إعلامية، فحينها ستجد المصالح الولائية نفسها في حرج ما بعده حرج؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال