في غضون ذلك، كشفت مصادر مطلعة أن مسؤولين جزائريين طلبوا من الرئيس التشادي، إدريس ديبي، التدخل لدى قبائل التبو في جنوب ليبيا والمحسوبة على دولة تشاد، من أجل المساعدة في تهدئة الوضع في جنوب ليبيا، ووقف التدهور الأمني بهذا الجزء من البلاد.وقال مصدر عليم إن الجزائر تتحرك في اتجاه إطباق حصار بري وبحري على الجماعات السلفية الجهادية في ليبيا، ومنعها من التواصل مع العالم الخارجي، كما باتت كل المنافذ البرية والبحرية الليبية تحت المراقبة العسكرية لدول الجوار ودول غربية. ولخص مصدر عليم الإستراتيجية التي تتبعها الجزائر في مواجهة سيطرة جماعات سلفية جهادية مقربة من تنظيم الدولة الإسلامية، على جزء من ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال