قد ينطبق المثل القائل ”الباب لي يجيك منه الريح سده وأستريح”، تماما مقاسا وإسقاطا على ولاية المسيلة، خصوصا عندما يتعلق الأمر بوصول عدد المجالس المحلية المنتخبة بها إلى 22 مجلسا بلديا يعيش حالة انسداد تام منذ بداية العهدة الحالية. هل بالإمكان أكثر مما كان يقول مواطنون تابعون لهذه المجالس، الذين علقوا وتساءلوا أليس من الأفضل تغيير لافتة مدخل هذه الأخيرة إلى ”ولاية الباب لي يجيك منه الريح ترحب بكم” و”تهنى يا لقرع من..”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال