أتعجب من الذين يشنون حملة على الفريق ڤايد صالح بسبب الرسالة التي بعث بها إلى سعداني.. فالانحياز العسكري الذي يتحدث عنه هؤلاء هو أمر حاصل منذ 1962.. فلماذا نستغربه اليوم؟ǃلو كان خصوم ڤايد صالح أذكياء لعابوا عليه توجيه الرسالة إلى أمين عام جبهة التحرير، في حين كان من الواجب أن يوجّه رسالته إلى الرئيس بوتفليقة، رئيس الحزب، عوض توجيه الرسالة إلى كاتب الرئيس في الحزب سعدانيǃأولا: الرئيس بوتفليقة يستحق التهنئة بمناسبة انتخابه بالإجماع في المؤتمر رئيسا للحزب، وليس رئيسا شرفيا كما كان من قبل، ولأول مرة يحدث في جبهة التحرير منصب رئيس الحزب له كل صلاحيات الأمين العام وزيادة، تماما مثلما كان الحال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال