لم يخف محافظ مهرجان تيمڤاد الدولي، لخضر بن تركي، على هامش إعطاء إشارة انطلاق الطبعة الـ 37 من مهرجان تيمڤاد الدولي، أن هذه الطبعة جاءت لتؤكد بقاء المهرجان صامدا كأقدم المهرجانات في العالم، ليؤكد أن المهرجان ليس حكرا على شخص بعينه أو منطقة دون أخرى، بل هو صوت الجزائر ثقافيا عبر ربوع المعمورة. مشيرا أن هناك مجهودات كبيرة تبذل للإبقاء عليه صامدا في وجه الهزات التي تعترضه من كل الجوانب، بالرغم من اعترافه أن الرقي بالمهرجان لم يواكبه رقي في الجانب الاستثماري خاصة السياحي منه، بدليل أن المحافظة تجد نفسها في كثير من الأحيان في حرج مع ضيوفها، معلقا “رغم أن مسؤولي الولاية لم يقصّروا م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال