تسببت استحقاقات الرئاسيات المقبلة في تجميد العديد من الملفات الاقتصادية والإصلاحات المعلن عنها في إطار الثلاثية الاقتصادية الأخيرة، والتي ينشغل حاليا أطرافها الثلاثة من باترونا واتحاد عام للعمال الجزائريين وحكومة، في التحضير للحملات الانتخابية لمختلف المترشحين للرئاسيات المقبلة. بالمقابل، يشرف أطراف الثلاثية على جمع مبالغ هامة ستوزع على مديريات الحملات للمترشحين الستة للانتخابات الرئاسية المقبلة، كانت حسب خبراء اقتصاديين ستنقذ المئات من المؤسسات الوطنية التي تتواجد على حافة الإفلاس. وكشفت مصادر موثوقة في تصريح لـ“الخبر” أن التحضير للرئاسيات تسبب في تعطيل أشغا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال