أطلقت مصالح مديرية الشباب والرياضة لولاية سطيف حملة تطوعية لتنظيف العديد من المنشآت الرياضية، مثل المدرسة الوطنية للرياضات الأولمبية. ورغم أن الخبر يبدو عاديا جدا، إلا أن الحقيقة التي لا يعلمها أصحاب الجمعيات التي شاركت في العملية، هي أن المدرسة الأولمبية كانت على مدار سنتين كاملتين عرضة للإهمال، بعد أن كانت جوهرة حقيقية، وعندما بلغ مسامع المدير أن وزير الشباب والرياضة قد يزور الولاية قريبا، بعد التقارير السوداء التي رفعت إليه، بدأ في استغلال أطفال الجمعيات والكشافة الإسلامية في عملية إعادة تجميل المنشآت الرياضية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال