قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن هناك بلدين مسلمين يقفان وراء الحملة التي استهدفت الليرة التركية أخيرا وأدت إلى هبوطها الحاد مقابل الدولار الأمريكي.ورفض أوغلو في مقابلة تلفزيونية مع قناة محلية تسمية هاتين الدولتين، في رده على سؤال المذيع بشأن ما إذا كانت السعودية إحداهما. وأوضح الوزير التركي أن التدابير التي اتخذتها بلاده على المستوى الاقتصادي أسهمت في تخفيف حدة ما وصفها بالهجمات الاقتصادية ومحاولات حرق تركيا عبر الاقتصاد.وأضاف أن هذه الهجمات -التي تأتي بعد فشل المحاولة الانقلابية في 2016 ويشكل ارتفاع سعر صرف الدولار واحدة من أوجهها- تقف وراءها مؤسسات مالية كبرى ودول، من بينها دو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال