إن الطفل الذي يتمتع بتغذية متنوعة ومتوازنة، ويتناول كل أنواع الطعام، لا يحتاج بطبيعة الحال إلى مكمّلات غذائية، لكن هذا التصور مثالي، فالواقع الذي يعايشه يوميا الآباء مختلف، حيث أن الملاحظ على الأطفال استهلاكهم لكميات قليلة من الطعام، بل والامتناع عنه في حالات كثيرة، وهو ما يؤدي إلى نقص في العناصر الغذائية الدّقيقة “الفيتامينات، العناصر النادرة، المعادن” التي تلعب دورا هاما في نموهم، حيث يساعد الفيتامين D مثلا على التمتع بنوم جيّد ويحمي من الحساسية، ويكفي تعريض الطفل لأشعة الشمس لمدة 10 إلى 15 دقيقة بإتباع نصائح الطّبيب ليأخذ نصيبه منه، مع إعطائه صفار البيض، الأسماك الدهنية وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال