يزداد عدد ضحايا حوادث الطرق يوما بعد يوم، وما ينجم عنها من أضرار وإعاقات ووفيات. لم ننجح في التحكم في هذه الآفة المدمرة، رغم كل التدابير والقوانين والإجراءات غير المنتهية التي اتخذت في شأنها من أجل التقليل منها ووقف تزايدها وتفادي فاجعتها. أغلب أسباب حوادث الطرق التي نشاهدها يوميا هو السائق، وهذا يعود لعوامل عدة، أهمها عدم احترام قوانين المرور والإفراط في السرعة، ثم صلاحية الطرق ونوعية السيارة وحتى بطاقات السياقة وطريقة الحصول عليها... إلخ. يتعرّض الشخص أثناء حادث مرور إلى أضرار متباينة ومتفاوتة الخطورة، أولها الأضرار الناجمة عن الصدمة المباشرة بالسيارة أو الشاحنة أو غيرها من وس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال