قد يدل النزيف الدموي الذي يصيب الشخص، صغيرا في السن أو كبيرا، على مرض داخلي لا يتفطن له المصاب. يمكن أن يتعرض الطفل الصغير، في الأشهر الأولى، إلى الإصابة عند اصطدامه مثلا بشيء كالطاولة أو الخزانة والذي يظهر كازرقاق البشرة، وأحيانا أخرى عند مداعبته من أخيه أو أبيه أو أمه، حيث نشاهد ظهور هذه الآثار الزرقاء على جسده، والتي تدل على حدوث نزيف تحت البشرة أو قد يصاب أحيانا أخرى بنزيف قوي لا يريد التوقف. وهذه الأعراض بحاجة إلى فحوصات وتحاليل دموية يجب القيام بها مباشرة، حتى يتم تشخيص ما يعاني منه الطفل، قبل أن يتطور لديه مرض ما، ويخلق له مضاعفات أو ربما يعرضه للوفاة. كما يمكن للمراهق أو الشاب أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال