دفعت التجربة المريرة والآلام التي كابدتها السيدة مليكة رازي جراء إصابتها بالسرطان الذي شفيت منه قبيل سنوات، إلى فكرة إنشاء جمعية “الرحمة” لمرضى الداء لولاية بومرداس في جانفي 2015، لتكون قبلة الآلاف ممن يعانون منه، لا سيما المقيمين بالمناطق النائية والبعيدة عن مراكز العلاج.تنحصر المهام الأساسية للجمعية في توفير إقامة للمرضى الوافدين من المناطق البعيدة ومد يد العون ومساعدة أكبر قدر من المصابين بهذا الداء، وهذا بتقديم الرعاية المعنوية والمادية لهم، وليس فقط على الصعيد المحلي وإنما الوطني كذلك، كما تقوم الجمعية بتنظيم أيام تحسيسية بغرض نشر الثقافة الصحية والتشخيص المبكر للمرض.وعن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال