لقد أصبح أكثر المجتمعات عبر العالم يخضعون لمختلف التلقيحات التي أثبتت نجاعتها بفضل النتائج الإيجابية التي حققتها لحد الآن. يتم تلقيح المولود الجديد منذ ولادته، ثم على دورات طوال سنين الطفولة، ثم يستمر في ذلك كل 10 سنوات لضمان نجاعة مناعته ضد مختلف الجراثيم التي تم تلقيحه ضدها، هذا ما جعل عددا من الأمراض العدوية التي كانت في الماضي القريب تنتشر على شكل أوبئة وتودي بحياة الملايين عبر العالم تتراجع بفضل هذه التلقيحات إلى حد كبير، وبعضها قد تم القضاء عليه تماما.لكن ليس كل الأمراض يمكن التلقيح ضدها، بل عدد منها فقط، نظرا لنوع الجرثوم المسبب للمرض، فالبعض يستجيب للتلقيح والبعض الآخر لا.يهدف الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال