قالت الجمعية الألمانية للتغذية إنّ نقص اليود يُعدّ السبب الأكثر شيوعاً لقصور الغدة الدرقية حيث تحتاج إليه الغدّة لإنتاج الهورمونات. وبناءً عليه، يؤدّي نقص اليود في الجسم إلى حدوث خلل في الهورمونات وفي عملية الأيض أيضاً، وهو ما يمكن الاستدلال عليه من خلال ملاحظة بعض الأعراض مثل تضخّم الغدّة الدرقية، ومشكلات الدورة الدموية، وزيادة الوزن، والتعرّق الشديد، واضطرابات سريان الدم، واضطرابات نظام القلب، واضطرابات التركيز، وتساقط الشعر، وجفاف البشرة.ويمكن إمداد الجسم باليود من خلال تناول الأطعمة الغنية به مثل السلمون، والبروكلي، والفطر، والمكسّرات، إضافةً إلى استخدام ملح الطعام المدعّم باليود...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال