ما تزال بلدية " القديد " غرب ولاية الجلفة تعيش على وقع أكبر حدث عرفته الجزائر والمتمثل في حالة اختطاف أو احتجاز أمدها طويل بنحو 26 سنة وهو رقم قياسي عالمي في حالات الاختطاف والاحتجاز، حتى أن هذا الاختطاف كان داخل البلدية وغير بعيد من منزل الضحية، فقد عاد الشاب الذي غادر أهله كهلا، وأوقفت مصالح الأمن المختطف الذي قام باحتجازه وهو في قوة الشباب وأصبح على أبواب الشيخوخة. الحادثة التي استرعت اهتمام كل القنوات ووسائل دفعتنا للبحث عن قصة الشاب وأكبر تفاصيل ممكنة عنه. تقول مصادرنا أن عمر كان مولده سنة 1979 وسط عائلة من العائلات العريقة الأصيلة في البلدية معروفة بسيرتها المشرفة وفيها المجاهدون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال