قال رئيس تحرير أخبار راديو “بور آفام” بباريس، عبد الكريم برانين، لـ«الخبر” إن وضع الجالية المسلمة بفرنسا لم يتغير منذ وقت طويل، ولم يتغير إلا نسبيا: “فذلك الميول بالنسبة لوسائل الإعلام الفرنسية نحو إدانة المسلمين وتشويه صورتهم لم يتغير، فكلما قام مواطن فرنسي بارتكاب أي حادثة، سواء كانت من الأخبار المتفرقة أو غيرها، يشار إليه على أنه فرد من الانتماء الإسلامي، مع التركيز بطبيعة الحال على الأصول”. وأوضح المتحدث أنه لا يدري إذا كان ذلك الميول إراديا أو مقصودا، وإنما الأخبار تنقل على ذلك النحو. مشيرا إلى أن ذلك لا يقع في الإعلام فقط، بل تشارك فيه الخط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال