تؤرق ظاهرة السكر العلني في عدة أحياء بالجزائر، المواطنين والعائلات ممن يقطنون في أحياء منعزلة أو على مقربة من المخامر التي تنشط بشكل غير قانوني أو المحلات التي تبيع المشروبات الكحولية بشكل سري، وهو ما يفرز في الغالب شجارات عنيفة ودامية، تكون مصدر إزعاج للمواطنين، وإن حاولوا وضع حد لها، فالضرب أو الموت سيكون مصيرهم. يجد سكان الأحياء المجاورة لأماكن تعاطي الكحول والمخدرات، أنفسهم يوميا أمام “حلبة مبارزة” بين شباب كانوا أصدقاء في مجالس الخمر، قبل أن يتحولوا في ظرف ثوان إلى أعداء متناحرين يبحث كل طرف على إيذاء الآخر والتنكيل به، على مرآى ومسمع السكان، وهذه الظواهر غالبا ما تكون موضوع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال