شهدت الشوارع الرئيسية و الأزقة الشعبية ، التي تنتشر بها محلات تجارية واسعة ، إنزالا ملفتا لحركية سير المركبات و المارة، بقلب مدينة البليدة، و أحيائها بالجوار، و لم تمنع زخات المطر المتساقطة ، من منع خروج المواطنين، في أول يوم من الترخيص لعودة الحياة لأنشطة تجارية هامة، و في ثالث يوم من رفع الحجر الصحي العام. تدفقت المئات من المركبات إلى وسط البليدة، و بلدياتها المحورية الهامة، و تشكلت أزمة سير خانقة، جراء الإنزال المكثف بغالبية محاورها و شوارعها الرئيسية، خاصة محلات بيع الحلويات التقليدية، و محلات الحلاقة، و المقاهي التي اعتاد أصحابها بيع المشروبات الشعبية، و المشهورة بين أهالي البليدة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال