تعرف ظاهرة الحرڤة هذه الأيام في السواحل الجزائرية حالة انتعاش كبيرة، وكثيرا ما ينحج المغامرون في البحث عن “جنة الحياة الأفضل” في التنقل إلى الضفة الأخرى،غير آبهين بمخاطر احتمال الغرق والتحول إلى “طعام للأسماك” تارة أو الوقوع في يد العدالة. فرغم الطوق الرقابي الذي تفرضه وحدات حرس السواحل عبر مختلف المناطق والمنافذ البحرية، وأيضا رغم الترسانة القانونية التي وضعت لمحاربة “الحرڤة”، إلا أن الظاهرة تزداد استفحالا ولم يعد منفذوها من الشباب فقط، بل من مختلف الأعمار ومن الجنسين، بل أيضا من مختلف المستويات الاجتماعية.الصيف واللاجئون والأزمة والتقشف وراء عودة الظاهرةتع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال