"كان عمري لا يتعدى 11 عاما، عندما وقعت أولى خطوات عالم الانحراف وأنا لا أزال طفلة صغيرة. والغريب أن الشخص الذي قادني من يداي نحو جوف ذلك النفق المظلم كانت معلمتي الابتدائية. لا زلت أذكر جيدا كيف اقتربت مني في حصة من الحصص المعتادة وسألتني إن كنت أعاني من مشاكل بعد أن لاحظت انزعاجي، وفي موقف لا زال راسخا في مخيلتي تقدمت مني بهدوء، وبعيدا عن الأعين ناولتني سيجارة."هكذا وجدت الشـابة صبرينة التي تعالج من الإدمان، نفسها عالقة في عالم غريب يدعى بعالم "المخدرات الصلبة"، وعلى مدار 10 سنوات كاملة أمضتها رفقة معلمتها تذوقت جميع أنواع المخدرات من "كوكايين" و"هيرويين" و"قنب هندي" ومشروبات كحولية."الخبر" ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال