قطعوا آلاف الأميال برا وبحرا وجوا، واختاروا الهجرة على البقاء فريسة لمخالب البطالة والبؤس أو فضلوا السفر لاكتشاف عوالم أخرى وملكوت الخالق بقلوب مفعمة بالأمل باحثين عن حياة أفضل، فتوقف بهم المسير والرحيل بمدن لم يتخيلوا يوما أنها ستكون لهم مستقرا، غير أنهم لم يقطعوا حبال الوصال ولم ينسلخوا من هويتهم وظلوا مرتبطين مع ذويهم وأصدقاء الطفولة عبر تقنيات الشبكة العنكبوتية، ورووا لـ”الخبر” تجاربهم في أطراف الكوكب الأزرق الرحب.جزائري.. بأرخبيل اليابان ساقت الأقدار أحد الجزائريين إلى مدينة فوكوكا شمال اليابان والمتاخمة للصين، ونسجت له الحياة دربا جديدا حين فضّل مواصلة دراسته العليا وتحضير ش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال