شهد مسبح الصابلات، الواقع بمحاذاة الطريق السيار المؤدي للمدخل الشرقي للعاصمة، إقبالا كبيرا من طرف العائلات العاصمية أسبوعين بعد افتتاحه. شباب وأطفال وعائلات من العاصمة وبعض الولايات وحتى المهاجرين قصدوا المسبح بحثا عن الراحة والاستجمام، غير أن رداءة الخدمات صدمت الجميع. “لم نجد في هذا المسبح إلا الاسم”، هكذا وصفت لنا إحدى السيدات حالة مسبح الصابلات المفتوح على الهواء الطلق، “وأي هواء ينبعث من وادي الحراش!” تضيف متحدثتنا الجالسة تحت مظلة شمسية رفقة بناتها الأربع اللواتي قدمن إلى هذا المنتزه للمرة الأولى، كما أنها لم تخف علينا أنها ستكون المرة الأخيرة التي “تطأ فيها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال