صادف وجود “الخبر” بالمقر السكني للطفل نجيب، وجود سيارتين لمصالح الدرك الوطني وأخرى للشرطة إلى شارع “الشهيد معمر قلامين”، أين تم اقتياد أحد المشتبه بهم وشخص آخر، سبق وأن أشار خلال حيثيات التحقيق إلى مشاهدته للضحية وهو بمعية شخص آخر وفقا لما تردّد وسط جيران عائلة الطفل. وكان المقر السكني للطفل قد شهد قبيل ذلك بدقائق، وصول والدة محمد نجيب قادمة من مستشفى “محمد يملول”، أين ألقت النظرة الأخيرة على جثة فلذة كبدها، وهي الفترة التي تزامنت مع انبعاث صراخ وعويل من داخل المبنى إلى درجة جعلت عيون العديد من المعزين تنهمر دموعا، في الوقت الذي فضّل فيه الوالد ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال