بعد حوالي عام على وقوع الجريمة النكراء التي ذهب ضحيتها الرعية الفرنسية أرليت طياب، زوجة رجل الأعمال البجاوي بوعلام طياب، جاء موعد محاكمة مرتكبي الجريمة خلال دورة الجنايات، وكل الحضور الذين غصت بهم قاعة المحكمة رغم شساعتها ينتظرون أن يدق جرس العدل ليفجر طبول آذان المجرمين. حقوقيون: الإعدام هو الحكم المناسب والجريمة لا تعترف بالأعمار كانت الساعة التاسعة صباحا لما فُتحت أبواب قاعة محكمة الجنايات ليتدافع الحاضرون على الولوج والظفر بمكان في الصفوف الأولى، حيث يمكن سماع المتدخلين.. لحظات وتنتهي الزحمة، وساد نوع من البرودة الشديدة أجساد الحاضرين، خاصة من معارف الضحية وأصدقائها.الحزن م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال