عثرت مصالح أمن ولاية تيسمسيلت، فجر اليوم، على الطفل حماني ياسين مرميا في إحدى الشعاب قرب مسقط رأسه بأحد دواوير بلدية سيدي عابد، وهو يصارع الموت إثر نزيف تعرض له بواسطة أداة حادة في أماكن عدة من جسده. والغريب في الحادثة أنه تحوم شكوك حول وجود أحد المقربين من العائلة ضمن المجموعة الموقوفة على مستوى مصالح الأمن. استيقظ سكان عاصمة الونشريس، اليوم، على خبر العثور على الطفل ياسين بعد حوالي يومين من اختفائه حيا يرزق، لكنه في حالة صحية متدهورة جراء الاعتداء الذي تعرض له. وبقدر ما أفرح الخبر وأثلج صدور المواطنين بقدر ما أثار في نفوسهم خبر وقوف أشخاص مقربين منه وراء الحادثة الدهشة والاستغراب، وهو الخبر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال