يعد اللباس الجزائري الملاية والحايك، تراثا روحيا قبل أن يكون ماديا، تعددت أنواعه واختلف من ولاية لأخرى، غير أنه حافظ على طابعه القديم رغم مقاطعته لسنوات، قبل أن يسعى قصر أحمد باي بقسنطينة لاسترجاعه وفق استراتيجية وطنية، في تظاهرة سنوية هي عبارة عن خرجة نسوية بالأبيض والأسود تجوب أحياء المدينة القديمة والعتيقة، كوسيلة للترويج والتعريف به، ودعوة للعودة إلى جذور اللباس الأصيل الوطني والذي يحمل هوية الجزائر، حيث أضيف الحايك هذه السنة لخرجة الملاية تحت شعار"احكي يا قسنطينة الملاية والحايك تراث ورواية". وتهدف التظاهرة، التي نظمت خلال الأيام الأخيرة بقسنطينة، إلى استقطاب الجيل الجديد من الشابا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال