احتج اليوم تجار بسوق الجملة لبيع الخضراوات والفاكهة ببوفاريك في البليدة، ضد ما اعتبروها الفوضى المقننة، ونقص الأمن بأحد أهم الأسواق الوطنية، وممارسة سياسة تسلطية وتعنيف ضد رواد السوق التاريخي، تولد عن كل ذلك معاناة بين تجار ومستثمرين فلاحين، وأصبحوا يفضلون أسواقا أخرى على حساب سوق بوفاريك. ممثلون عن التجار المحتجين كشفوا لـ "الخبر"، أنه منذ حلول الشهر الفضيل، تغيرت بعض الضوابط، وباتوا محرومين من ممارسة نشاطهم بأريحية، و في ظروف عمل ملائمة، وفضلوا بأن أول إشكال اعترضهم، غلق أبواب السوق أمامهم و أمام الزبائن والعمال من أصحاب العربات مثلا ، بحجة تدابير وقائية صحية، ناجمة عن احتياطات لتفادي انتشا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال