نبّه نشطاء ومهتمون بالشأن السياحي، أن تساقط الثلوج بحظيرة الشريعة و سلسلة الأطلس البليدي عموما، بات يشكل نقمة وليس نعمة لهم و للمنقذين من عناصر الحماية المدنية، بسبب المغامرة في ظروف باردة دون حساب العواقب و التجهيز لتلك المغامرة والتي انتهت في بعض الحالات إلى التيهان وسط غابة بيضاء. وذكروا بأن التجارب السابقة في السنوات القليلة الماضية، أظهرت أن الحوادث التي تم تسجيلها سلفا في الغالب جاءت من أصحاب المركبات من السياح تسببوا فيها في العادة عن جهل و نقص معرفة، ومغامرون أيضا خاطروا بأنفسهم وبعائلاتهم وبالأخص بأطفالهم الرضع في بعض الحالات، دون حساب العواقب ودون أن تكون لديهم ثقافة السياحة في مثل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال