لم يعد إخضاع المركبات، من سيارات سياحية وشاحنات نفعية، للمراقبة التقنية الإجبارية بالعملية العادية التي يجريها المواطن في دقائق أوساعات قليلة، وإنما أصبح هاجسا يؤرّق السّائقين، ويزيدهم قلقا بمجرد اقتراب موعد إجرائه، ويصبح كابوسا عندما تنطلق رحلة البحث عن مركز مراقبة تقنية للسيارات، نظرا للاكتظاظ والطوابير اللامتناهية التي تفرض على السائقين الانتظار ساعات أو حتى المبيت أمام المركز. وبينما ينتظر سائقون إجراء الفحص التقني، فإن آخرين تهافتوا، أول أمس، على مصالح الضرائب ومراكز البريد لاقتناء قسيمة السيارات، التي مُدّد أجلها إلى غاية يوم السبت الفارط، بعدما كان مقررا أن ينتهي في 31 مارس، في حين ي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال