يتفاجأ الكثير من الجزائريين بمطاردة السلطات الأمنية، حتى بعد أن صدرت أحكام نهائية في حقهم، سواء بالبراءة أو باستنفاد عقوبة السجن النافذ وغير النافذ والغرامات المالية؛ لأن أسماءهم لا تزال ضمن قائمة المبحوث عنهم، فمراد اعتقله أفراد الشرطة من مقر سكناه بعد شهر من خروجه من السجن، والشيخ محمد تحوّلت فرحة العمرة إلى نكسة بمنعه من مغادرة التراب الوطني بسبب قضية فصلت فيها العدالة قبل 10 سنوات، وآخر تبخر حلم سفره إلى أمريكا في بهو المطار؛ والسبب قضية فصلت المحكمة فيها قبل 4 سنوات. أمثال الحاج محمد ومراد وغيرهما يعدّون بالآلاف ممن ضاعت حقوقهم المشروعة وزجّ بهم في الزنزانات بسبب أخطاء “تافهة&...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال