ظلت الحدائق والغابات في الجزائر العاصمة وباقي الولايات، لسنوات، مناطق محرمة على الجزائريين في عشرية الموت والدم، لكن بعد أن استتب الأمن وتراجعت سطوة الجماعات الإرهابية، احتلّتها العصابات وفرض المجرمون قانونهم على زوارها، موقّعين عدة حوادث قتل واغتصاب وسرقة، مستغلين غياب التغطية الأمنية، ليفكر المواطن ألف مرة قبل أن يقرر زيارة هذه الفضاءات، في انتظار التفاتة من الجهات الوصية لإنهاء مسلسل الإهمال واللامبالاة.. والأهم غياب الأمن. الحديقة تتحول إلى مسرح لجرائم الاغتصاب40 ذئبا بشريا يعتدون على فتاتين ببن عكنون تبدو حديقة التسلية “الوئام” ببن عكنون في العاصمة ظاهريا فضاء رح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال