أسلحة بيضاء بمختلف أنواعها، عجلات مطاطية ملتهبة، “سينيال”، “مولوتوف” وكلاب مدربة، جرحى وسيارات إسعاف.. هي مشاهد أصبحت مألوفة في الكثير من أحيائنا في السنوات الأخيرة، أبطالها شباب أطلقوا العنان لعنفهم لأسباب بسيطة، مثل خلاف حول ركن السيارات أو مناوشات تافهة، وتكون مصالح الأمن آخر من يطرق “المتعاركون” بابها لإنهاء المعركة وإجلاء الجرحى وتوقيف الفاعلين. زارت “الخبر”، أمس، حي بن حمزة 2 بحمادي في بومرداس، يومين بعد الحادث، ونقلت شهادات السكان الذين أمضوا ليلة بيضاء عايشوا فيها كابوسا حقيقيا جراء معركة دامت عدة ساعات استعمل فيها جميع أنواع الأسلحة البي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال