أمر وزير الداخلية والجماعات المحلية والنقل، سعيد سعيود، بتنصيب خلية أزمة على مستوى دائرة وادي أرهيو تضم مختلف المصالح المعنية قصد المتابعة الميدانية الدقيقة لتطور الأوضاع واتخاذ إجراءات الإحصاء للعائلات المتضررة.
ويأتي هذا القرار بعد التساقطات المطرية الغزيرة التي شهدتها ولاية غليزان وتسبّبت في ارتفاع منسوب المياه بشعبة قريقرة ببلدية وادي أرهيو، الذي غمر عددا من الأحياء، على غرار شارع الشهداء وحي بوجلة ما أدى إلى تضرّر عشرات السكنات.
كما أوعز الوزير سعيود مباشرة دراسة الخبرة حول وضعية الوادي واقتراح الإجراءات والتدابير الضرورية بناءً على النتائج المرتقبة التي من شأنها ضمان سلامة المواطنين وصون ممتلكاتهم.
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال